معلومات الموقع
أخرالأخبار
حالة الطقس غزة
أسعار العملات
الرياضة
معرفة وثقافة
تكنولوجيا
GAZA TODAY 2018

الاثنين، 18 ديسمبر 2017


اسعار صرف العملات 18/12/2017

شراءبيع
دولار/شيكل3.50003.5500
دينار/شيكل4.92005.0000
يورو/شيكل4.12004.1700
دولار/دينار0.70800.7110
يورو/دولار1.16001.1900

هذه اسعار ارشادية فقط لمزيد من المعلومات اتصل على 150 150 1700

الأحد، 17 ديسمبر 2017

غزة اليوم

إحداها خطيرة- 8 اصابات في مواجهات غزة



أصيب ثمانية مواطنين بجراح متفاوتة خلال المواجهات التي اندلعت ظهر اليوم الاحد، على طول الحدود الشرقية لقطاع غزة.
واصيب 4 شرق غزة و3 شرق جباليا وواحد شرق البريج ووصف الدكتور أشرف القدرة الناطق بلسان وزارة الصحة بغزة جراح المصاب في جباليا بالخطيرة حيث اصيب برصاصة في الظهر، فيما وصف جراح المصابين شرق غزة بالطفيفة نتيجة اصابتهما بالرصاص الحي في الاقدام شرق غزة.
واندلعت مواجهات عنيفة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة دون الاعلان عن وقوع اصابات.

غزة اليوم

حماس: مشاركتنا باجتماع المركزي تحددها عدة اعتبارات


قالت حركة حماس، انها لم تحدد موقفها بشكل مباشر من الدعوة للمشاركة في اجتماعات المجلس المركزي وأنها تدرس المشاركة من عدمها حتى اللحظة.
واكد يحيى العبادسة النائب والقيادي في حركة حماس لمراسلة "معا" ان الدعوة قيد البحث في داخل اطر الحركة، وسنصدر موقفها في بيان رسمي، مبينا ان مشاركة حماس المجلس المركزي يعتد على عدة امور منها مكان عقد الاجتماع في رام الله او أي مكان يتم تحديده، بالإضافة الى جدول اعمال الاجتماعات وامور اخرى.
ودعا العبادسة منظمة التحرير الفلسطينية ان تقوم بعملية مراجعة كاملة لكل المسار الوطني بالشراكة مع القوى والفصائل الفلسطينية للخروج ببرنامج وطني واستراتيجية وطنية تضمن تحقيق الاهداف الوطنية وديمومة الانتفاضة وسبل دعمها ومساندتها لمواجهة قرار ترامب.
وشدد العبادسة أن على السلطة أن تدرك ان العملية السياسية لمدة 25 عاما عملية مخادعة تتطلب الغاء التنسيق الامني والتسوية السياسية، والتوجه لنهج المقاومة الشعبية التي يتحمل فيها الجميع المسؤولية والواجب الوطني.
وكان نائب رئيس حركة فتح وعضو لجنتها المركزية محمود العالول اكد في تصريحات صحفية أن اجتماع القيادة الفلسطينية ودعوة حركتي حماس والجهاد الإسلامي للمجلس المركزي سيتم يوم الإثنين المقبل.

غزة اليوم

نساء غاضبات يخرجن في غزة تنديدا بقرار ترامب




غزة- غزة اليوم- نظم اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني- الإطار النسائي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين اليوم الاحد، مسيرة جماهيرية حاشدة بمشاركة الفعاليات النسوية والوطنية والاجتماعية والقوى الوطنية والإسلامية، انطلقت نحو ميدان الجندي المجهول وسط مدينة غزة تعبيرا عن حالة الغضب والاستنكار لقرار الإدارة الأمريكية اعتبار مدينة القدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
وحيت أريج الأشقر مسؤولة اتحاد لجان العمل النسائي بقطاع غزة، الشعوب العربية والإسلامية وكافة أحرار العالم الذين خرجوا في تظاهرات الرفض لقرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، داعية إلى استمرار الاحتجاجات للضغط على الإدارة الأمريكية للتراجع عن قرارها.
وأوضحت الأشقر أن ترامب أعلن الحرب على الشعب الفلسطيني باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل وتجاوز ذلك بتنكره للحقوق الوطنية الفلسطينية عندما أعلن تأييده لإسرائيل كدولة للشعب اليهودي.
ودعت القيادية النسوية، القيادة الفلسطينية إلى تحويل لغة الإدانات إلى خطوات عملية، من خلال سحب الاعتراف باتفاق أوسلو والتحلل من قيوده بما فيها سحب الاعتراف بإسرائيل ووقف التنسيق الأمني، ووقف العمل باتفاقية باريس الاقتصادي، ووقف المفاوضات بالوساطة الأمريكية نحو إستراتيجية وطنية جديدة تجمع بين الانتفاضة والمقاومة بكافة أشكالها في الميدان وتدويل القضية والحقوق الوطنية الفلسطينية.
واستغربت تأخر عقد اجتماع الإطار القيادي لـ "م.ت.ف" لتوحيد الصف الوطني من داخل المنظمة وخارجها للتصدي لاستحقاقات المرحلة القادمة.
وطالبت الأشقر القيادة الفلسطينية بتقديم طلب العضوية العاملة لدولة فلسطين إلى الجمعية العامة، بالاستناد إلى قانون متحدون من أجل السلام وإلى قرار الجمعية العامة رقم 19/67 عام 2012، الاعتراف بالعضوية المراقبة لدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 4 حزيران، وحق اللاجئين في العودة بموجب القرار 194 ، وكذلك التقدم إلى مجلس الأمن لترجمة قراراته ذات الصلة بالقضية الفلسطينية إلى إجراءات عملية للضغط على إسرائيل، ومنها القرار 2334 الذي أدان الاستيطان بالإجماع ، مؤكداً أن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967 .
وجددت الأشقر دعوتها للقيادة الفلسطينية بضرورة التقدم لمجلس الأمن والأمم المتحدة، بطلب رسمي لعقد مؤتمر دولي للمسألة الفلسطينية، تحت رعاية المجلس والدول الخمس دائمة العضوية، وبموجب قرارات الشرعية الدولية التي تكفل لشعبنا حقوقه الوطنية المشروعة في الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 4 حزيران 67، وضمان حق العودة للاجئين بموجب القرار 194.






ووجهت القيادية الفلسطينية دعوتها إلى مجلس الأمن لتوفير الحماية الدولية لشعبنا وأرضنا وقدسنا ضد الأسرلة والتهويد والابارتهايد، مطالبة القيادة الفلسطينية بالذهاب لمحكمة الجنايات الدولية ضد المسؤولين الإسرائيليين عما ارتكبوه من جرائم حرب ضد شعبنا في الضفة والقدس وغزة.
وأكدت الأشقر ضرورة انجاز اتفاق المصالحة وإنهاء الانقسام، وتحمل حكومة التوافق الوطني المسؤولية الكاملة عن قطاع غزة، بما فيها رفع الإجراءات العقابية الجماعية والحصار لتعزيز صمود شعبنا بمواجهة الاحتلال. داعية الحكومة إلى توفير كل أشكال الدعم والإسناد للحركة الشعبية التي لبت نداء القدس والحرية على طريق العصيان الوطني الشامل حتى رحيله عن أرضنا والقدس العاصمة لدولة فلسطين الأبية.
وشددت على أن الرد العربي والإسلامي على قرار ترامب يتطلب سحب الاعترافات بإسرائيل وسحب الدول ذات العلاقة الدبلوماسية سفرائها وإغلاق بعثاتها وطرد سفراء الاحتلال من تلك الدولة.
وقامت نسوة في الاعتصام بحرق العلمين الأمريكي والإسرائيلي وصور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصور رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فيما صدحت أصوات المعتصمات بالتنديد بقرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، فيما رفعن يافطات تؤكد أن القدس عاصمة لفلسطين.



طرد موظفي حكومة الوفاق من وزارة الثقافة بغزة




غزة اليوم-قال عدد من موظفي حكومة الوفاق في غزة، أن موظفي غزة قاموا بطردهم من وزارة الثقافة صباح اليوم الأحد.
وأكد الموظفون لـ معا "ان نقيب موظفي غزة حضر صباحا الى مقر الوزارة، وطلب مغادرة موظفي الوفاق "القدامى" لحين التوصل لاتفاق حول موظفي غزة".
وكان 18 موظفا من القدامى عادوا الى عملهم في وزارة الثقافة بعد الاتفاق الذي تم في القاهرة.
بدورها استنكرت وزارة الثقافة ما حدث ظهر هذا اليوم من طرد لموظفيها "القدامى" الذين تم الإتفاق على عودتهم للعمل بناءً على قرار مجلس الوزراء وما تم الاتفاق عليه وطنياً، وذلك من قبل مجموعة عرفت على نفسها بأنها تمثل نقابة الموظفين العموميين في قطاع غزة.
واعتبرت وزارة الثقافة أن هذه الخطوة تشكل تصعيداً مستهجنا وغير مبرر ضد كل الجهود المبذولةِ من قبل القيادة والقوى والفعاليات الوطنية الفلسطينية والأشقاء في جمهورية مصر العربية لطي صفحة الانقسام من خلال تمكين حكومة الوفاق الوطني من القيام بمهامها كاملةً في المحافظات الجنوبية أسوة بالمحافظات الشمالية.
وأكدت الوزراة أن هذه الخطوة من شأنها إفشال برنامج العمل المكثف الذي وضعته الوزارة خلال الشهرين الماضيين، والذي تم الإتفاق عليه في وزارة الثقافة من خلال تشكيل لجان عمل تجمعُ الموظفين القدامى ومن تم تعيينهم بعد حزيران 2007، وذلك من أجل الإعداد وتنفيذ خطة الوزارة الثقافية خلال المرحلة الإنتقالية المتمثلةِ في عمل اللجنة الإدارية والقانونية.
واعتبرت وزارة الثقافة أن الاتفاق الذي تم بشأن تشكيل لجان عمل داخل الوزارة يهدف إلى دفع العمل الثقافي قدماَ وتجنباً لأي نوع من الحساسيات السياسيةِ في المرحلةِ الراهنة.
واكدت الوزارة على أن البرنامج الثقافي الذي تم الاتفاق عليه بما في ذلك تشكيل لجان العمل يمثل حالةً وطنيةً وحدوية كونهِ يتضمن عدداً من المشاريع والفعاليات الثقافية من أبرزها تنظيم معرض للكتاب الوطني في قطاع غزة وفعاليات ثقافية وأدبية لمناسبة إحياء الذكرى الثلاثين للانتفاضة الفلسطينية الأولى، بالإضافة الى تنفيذ عدد من الفعاليات التي من شأنها أن تشكل رافعةً نوعيةً للعمل الثقافي خلال المرحلةِ القادمة، بما يكفل دعم جهود المصالحة الوطنية وتحقيق هدف العمل الوحدوي الثقافي في المحافظات الجنوبيةِ للخروج من نفق الانقسام نحو عمل تكاملي وجهد وطني يجمع ولا يفرق ويستنهضُ ولا يمزق بنية العمل الثقافي الفلسطيني.
كما نددت وزارة الثقافة بالمظهر المسلح المتمثل في استعراض (المسدسات) وبالسلوك العدواني الذي رافق عملية طرد موظفي وزارة الثقافة (القدامى) من مقر الوزراة في قطاع غزة، مؤكدةً أن عملية استعراض أي شكل من أشكال السلاح يعد سلوكاً منافياً لطبيعة وقوانين العمل في المؤسسات المدنية الحكومية.
وطالبت وزراة الثقافة بالتراجع عن هذا التصرف تحقيقاً لمساعي الوحدة الوطنية التى يجسدها شعبنا يومياً في الفعاليات الشعبية والميدانية، لا سيما في الظرف الراهن الذي يستدعي تغليب روح العمل الوطني التكاملي المشترك انتصاراً لحرية شعبنا وتطلعاته الوطنية بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
واكدت موقفها الراسخ لجهة تعزيز الوحدة الوطنية والعمل على دعم الجهود الوطنية كجزء أساسي وحيوي من عمل حكومة الوفاق الوطني وبما ينسجم مع كافة المساعي الرسمية والشعبية الرامية لإنهاء الإنقسام وتمكين حكومة الوفاق الوطني لمواجهة كافة التحديات والمخاطر المحدقةِ بالقضية الفلسطينية.

غزة اليوم

شاهد كنائس غزة تصلي للقدس







غزة- تقرير غزة اليوملم ينس المسيحيون في قطاع غزة وهم يحتفلون باعياد الميلاد المجيدة، الصلاة من اجل القدس والمدينة المقدسة، صلواتهم هذا العام تأتي رفضا لقرار ترامب وتأكيدا على ان القدس هي العاصمة الابدية لفلسطين.
واكد المطران بولوس ماركاتو النائب البطريركي للاتين في القدس والأراضي المقدسة، ان القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية مذكرا ببيان البابا فرانسيس وجميع الكنائس التي رفضت قرار ترامب.
وقال المطران "نستنكر الموقف الامريكي ونؤكد ان القدس للجميع وليست لفئة واحدة من الناس".
وشدد أنهم لا يزالون أمناء على مدينة القدس بصفتها عاصمة لاهالي هذه البلاد المقدسة.
وأعرب المطران عن أمنياته ان تتم المصالحة كاملة بين الجميع وتعم الوحدة لأنهما كما قال شرطين أساسيين للوصول للسلام وانجاز العدل.

من جهته اكد الاربعيني زهير ميخائيل انهم يرفضون قرار ترامب وقال :"لا مجال للشك اننا مثل باقي أفراد الشعب الفلسطيني نرفض القرار فنحن جزء اصيل من الشعب الفلسطيني".




وشدد قطان ان مصير الشعب الفلسطيني يقرره الشعب الفلسطيني بالكفاح والنضال وليس قرارات ترامب.
ودعا قطان أهل القدس للتمسك برسالة السيد المسيح "المجد لله في الأعالي وعلى الارض السلام وفِي الناس المسرة".






  • غزة اليوم


  • نقيب موظفي غزة: نرفض عودة الموظفين القدامى بشكل عشوائي

  • الصحة: الاحتلال استهدف في اعتداءاتها الأخيرة 14 سيارة إسعاف ما أعاق عمل طواقمها التي أصيبت بالاختناق جراء استنشاقهم للغاز

  • تشكيل وفد وزاري عربي مصغر للتصدي لإعلان ترامب بشأن القدس

  • إحداها خطيرة.. خمسة إصابات في مواجهات مع الاحتلال شرق غزة

  • الثقافة: طرد الموظفين من مقر الوزارة بغزة تصعيداً مستهجناً

  • اندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال على مدخل مدينة البيرة الشمالي

  • اندلاع مواجهات مع الاحتلال في مخيم العروب شمال الخليل

  • مدير عمليات الأونروا: الحصار يمثل التحدي الأساسي لعملنا في غزة

  • المفتي يدعو المسلمين والمسيحين في العالم إلى شد الرحال إلى القدس

جميع الحقوق محفوظة © غزة اليوم
صمم بكل من طرف :حسام وتيسير